وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

منظمة أطباء بلا حدود تستجيب للتوافد الهائل للنازحين من سنجار

أطباء بلا حدود تدعم النازحين في عمران وصنعاء

معدلات سوء التغذية لدى الأطفال تشهد ارتفاعاً حاداً

أطباء بلا حدود تقدم المساعدات الأساسية للاجئين السوريين لمواجهة قساوة فصل الشتاء

مقابلة مع أحد الأطباء العائدين من هناك

منظمة أطباء بلا حدود تفتتح مستشفى لرعاية الأم والطفل في إربد بهدف دعم اللاجئين السوريين في المجتمع المستضيف

المدنيون مجبرون على الفرار وسط القصف المكثف

"حالما نغلق الباب، نقضي وقتاً معهم، ونستمع إليهم"

الأزمة الخفية - احتياجات نفسية ماسة بين اللاجئين السوريين في العراق

"من الصعب أن يكون لدينا أمل بالمستقبل حين لا نعرف ما الذي سيحصل"

توفير خدمات الرعاية الصحية في حيين يعانيان من العنف الطائفي
