الوصول إلى المستشفى في حلب الشرقية المحاصرة أصبح خطراً بحد ذاته
تواجه المستشفيات القليلة المتبقية في حلب الشرقية، والتي تعاني مسبقاً من تدفق الجرحى بما يفوق طاقتها، تواجه تحدياً جديداً وهو نقل الجرحى الذين تصيبهم الغارات الجوية. أحد عشر سيارة إسعاف هي ما تبقى في الخدمة في المدينة المحاصرة، حيث خرجت 8 سيارات من الخدمة وتحتاج إلى صيانة شاملة، وذلك بحسب ما أفادت به اليوم منظمة أطباء بلا حدود، المنظمة الطبية الإنسانية الدولية. تحديث حول مشروع - 11 أكتوبر/تشرين الأول 2016فرق المنظمة تعاين احتياجات للماء النظيف والرعاية الطبية في المناطق المتضررة جراء الإعصار ماثيو
تواصل فرق تابعة لمنظمة أطباء بلا حدود عمليات التقييم لمناطق في هايتي تضررت من الإعصار ماثيو في شبه جزيرة تيبورون وكذلك في منطقتي أرتيبونيت ونورث ويست. تحديث حول مشروع - 10 أكتوبر/تشرين الأول 2016"حلب الشرقية تُدمَّر أمام أعيننا"
هنالك نحو 250,000 شخص تحت الحصار، دون وجود إمكانية لمساعدتهم أو لخروجهم. في البداية تم ضرب المناطق المحيطة ثم تم ضرب الطرقات المؤدية إلى المدينة ثم المستشفيات فموارد المياه فالأحياء السكنية فمعدات وآليات الإنقاذ. نتحدث هنا عن مدينة أرهقتها خمس سنوات من الحرب، ولم تتلق أية مساعدات منذ يوليو/تموز عندما بدأ الحصار – نتحدث عن مدينة يتم تدميرها أمام أعيننا تحديث حول مشروع - 10 أكتوبر/تشرين الأول 2016أطباء سوريون مستعدون للعودة إلى حلب الشرقية إذا ما حصلوا على ممر آمن لدخولها
أعرب عدة أطباء ممن كانوا يعملون في حلب الشرقية قبل الحصار الحالي عن استعدادهم للعودة إلى المدينة الواقعة في الشمال السوري والتي دمرتها الحرب، لينقذوا حياة الكثيرين من الناس الذين يتعرضون لإصابات يومياً، وذلك إن تأمَّن لهم ممر آمن، حسب ما أفادت به اليوم منظمة أطباء بلا حدود، المنظمة الطبية الإنسانية الدولية. تحديث حول مشروع - 9 أكتوبر/تشرين الأول 20164 مستشفيات تتعرض للهجوم فيما يستمر القصف الصاروخي والمدفعي على منطقة دمشق
أفادت المنظمة لطبية الدولية الإنسانية أطباء بلا حدود ا أن أربعة مستشفيات رئيسية تدعهما المنظمة قُصفت بالصواريخ والمدافع في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في محافظة ريف دمشق في سوريا. وفيما لا تزال حلب تحت دائرة الضوء- على الصعيد العسكري والديبلوماسي والإنساني- تقع هذه الهجمات في خضم حملة عسكرية متصاعدة تشنّها الحكومة السورية حول العاصمة دمشق. تحديث حول مشروع - 7 أكتوبر/تشرين الأول 2016جميع مستشفيات حلب الشرقية تضررت في 23 هجوماً منذ منتصف يوليو/تموز
فيما تشهد حلب الشرقية أعنف قصف منذ بداية الحرب السورية، أصبح الحصول على الرعاية الصحية محدوداً للغاية ويشكل خطراً بحد ذاته، علماً أن المستشفيات الثمانية الباقية سجلت ما لا يقل عن 23 هجوماً ألحقت بها أضراراً منذ بدأ الحصار في يوليو/تموز.تحديث حول مشروع - 7 أكتوبر/تشرين الأول 2016
معارك بلا أطباء في حروب بلا حدود
اليوم، تتذكر منظمة أطباء بلا حدود واحدة من أحلك اللحظات في تاريخها. في 3 أكتوبر تشرين الأوّل 2015، تسببت الضربات الجوية الأمريكية بمقتل 42 شخصًا ودمّرت مستشفى الإصابات البالغة في قندوز في أفغانستان. بقلوب مفعمة بالحزن والأسى على زملاء ومرضى فقدناهم، يساورنا سؤال وحيد هو: هل يمكن توفير رعاية طبية بطريقة آمنة عند خطوط الجبهات؟ في العام الماضي، شُنّ 77 هجومًا إضافيًا على المرافق الطبية التي تديرها منظمة أطباء بلا حدود أو تدعمها في سوريا واليمن، ويتواصل جرّ المستشفيات إلى أرض المعركة، وتتمّ التضحية بالمرضى والأطباء والممرضين. آخر تطورات أزمة إنسانيّة - 3 أكتوبر/تشرين الأول 2016تعرض مستشفيين جراحيين في حلب الشرقية للقصف
تعرض مستشفيان في حلب الشرقية تدعمهما منظمة أطباء بلا حدود ومنظمات أخرى لأضرار بالغة الليلة الماضية جرَّاء قصف عشوائي على المدينة، ما اضطر المرفقين لإيقاف جميع أنشطتهما. وتسببت الغارتان بمقتل ما لا يقل عن مريضين وإصابة اثنين من الكوادر الطبية.ولم يتبق سوى مرفقين طبيين آخرين بقدرات جراحية في منطقة تحوي 250,000 شخص.
ومن بين ثمانية مستشفيات متبقية في حلب الشرقية، كان أربعة منها بقدرات جراحية، لم يتبق منها الآن سوى اثنين. ويقول رئيس بعثة أطباء بلا حدود في سوريا كارلوس فرانسيسكو: "وفق مصادر طبية عدة، هنالك فقط سبعة أطباء جراحين متبقين، يخدمون سكان المنطقة المقدر عددهم بـ250 ألف إنسان. وهذا في وقت تتعرض فيه حلب الشرقية لحصار منذ شهر يوليو/تموز وتعاني من أعنف قصف عشوائي منذ بداية الحرب. باختصار وبكلمات موجزة: يجب أن يتوقف هذا الأمر". تحديث حول مشروع - 28 سبتمبر/أيلول 2016
خطاب الدكتورة جوان ليو أمام مجلس الأمن الدولي "غياب الإرادة السياسيّة هو سبب فشل حماية المرافق الطبيّة"
خطاب الدكتورة جوان ليو أمام مجلس الأمن الدولي - 28 سبتمبر/أيلول 2016خطاب - 28 سبتمبر/أيلول 2016