بين مارس/أذار ومايو/أيار 2020، عملت طواقمنا المتخصصة في المجال الطبي واللوجيستي ومجال التوعية الصحية في مشاريع في أنحاء كانتون جنيف وفود وقدّمت المساعد بالدرجة الأولى للمجموعات الأكثر عرضة للإصابة واللاجئين وكبار السن.
ومع بداية الموجة الثانية من الوباء، استأنفنا أنشطتنا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020 وركّزنا مرة أخرى على الفئات الأكثر عرضة للإصابة ودور رعاية المسنين في كانتون جنيف وجورا. وقد أنهينا أنشطتنا في فبراير/شباط 2021 مع انخفاض أعداد الإصابات.