Skip to main content
Um Rakuba refugee camp

أزمة إقليم تيغراي الإثيوبي

لاجئة تحمي وجهها من الغبار الناجم عن الرياح في مخيم أم راكوبة للاجئين. وقد بدأ الناس بالفرار من منطقة تيغراي الواقعة في شمال إثيوبيا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020 هربًا من النزاع الدائر بين الجيش وجبهة تحرير شعب تيغراي. منطقة الغضارف، السودان، في ديسمبر/كانون الأول 2020.
© Thomas Dworzak/Magnum Photos
اندلع القتال في منطقة تيغراي في شمال إثيوبيا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، ما أسفر عن موجة نزوح ملايين الإثيوبيين داخل البلاد أو لجوئهم إلى السودان المجاور، وتجريد الكثيرين من قدرتهم على الحصول على الرعاية الصحية.

أجبر العنف الناس على ترك منازلهم والبحث عن الأمان. منهم مَن وجد أي مكان يمكنه الاحتماء فيه داخل إثيوبيا، وهرب أكثر من 63,000 شخص سيرًا على الأقدام لعدّة أيام وقطع نهر تكيزي ليصبح لاجئًا في السودان. ويفتقر النازحون واللاجئون على حد سواء إلى الغذاء والمياه والملاجئ المناسبة. هذا وقد تعرّض عدد كبير من مرافق الرعاية الصحية للهجوم والسرقة، ما حدّ من قدرة الناس على الحصول على خدمات الرعاية.

استجابت فرق أطباء بلا حدود في كلا الجانبين من الحدود.

Filter Tips
  • Try a different country, year, format, or topic.
  • Clear one or more filters