وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

الناس متروكون من دون مساعدات وسط عنف مروّع وغياب الدعم الإنساني في وسط دارفور

الآلاف يجبرون على الفرار مع اشتداد الهجوم العسكري الإسرائيلي على رفح وقطع المساعدات

أطباء بلا حدود مجبرة على تعليق دعمها في ود مدني بسبب العوائق والمضايقات

أطباء بلا حدود تسلّم أنشطتها في مستشفى الوحدة بعد ست سنوات من مداواة الجروح

أطباء بلا حدود تحذّر من أزمة غذائية كارثية في مخيم زمزم مع تصاعد العنف في شمال دارفور

حياة على المحك: قطع التمويل عن مراكز الاحتجاز ومخيمات النازحين في شمال شرق سوريا

المقتولون بصمت في غزة: تدمير نظام الرعاية الصحية في رفح

تجاوز الألم والخوف: حكايات مروعة للنساء من المخيمات في بنيو

لا بد من استجابة إنسانية عاجلة لمحنة النازحين في كسلا بشرق السودان

خمسة أشهر من التصعيد على الحدود الجنوبية وازدياد في احتياجات النازحين

احتجاز سفينة إنقاذ أطباء بلا حدود في إيطاليا عقب تهديدات خفر السواحل الليبي
