وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

في حين يستمر فرار النازحين من العنف يتم اجبار آخرين على العودة إلى مناطق لا تتوفر فيها الحاجيات الأساسيّة

شهادات اللاجئين الذين أجبروا على العودة إلى شمال نيجيريا

المدنيون يدفعون ثمن تجدد القتال العنيف

لقد سرنا طيلة الليل بعيداً عن الطرقات خوفاً من أن يمسكوا بنا

حالة من عدم الاستقرار في جنوب البلاد

آلاف الأشخاص الفارين من دائرة القتال في واو شلك بحاجة ملحَّة للمساعدات الإنسانية.

على الأطراف المتحاربة السماح بدخول المساعدات

عام على الاتفاق الأوروبي التركي: المهاجرون وطالبو اللجوء يدفعون الثمن من صحتهم

أطباء بلا حدود تدين العنف على المهاجرين واللاجئين على الحدود الصربية المجريّة

مساعدة اللاجئين القادمين من الحويجة

المدنيون الفارون محرومون من الرعاية الصحية في حالات الطوارئ في واو شلك
