وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

أطباء بلا حدود ترحب بقرار جلاكسو سميث كلاين خفض سعر لقاح التهاب الرئة لبعض أكثر الأطفال ضعفاً في العالم

أطباء بلا حدود في تساعد في عمليات إنقاذ 3,000 شخص في يوم واحد

نيجيريا: "نحن خائفون من العودة"

الناس عالقون بين الحياة و الموت

النازحون والمجتمعات المستضيفة في حاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية

أطباء بلا حدود تحذر من كارثة إنسانيّة كبرى في شمال شرق البلاد

ارتفاع حاد في العنف ضد المهاجرين منذ إغلاق الحدود في منطقة البلقان

كارثة صحيّة في ولاية بورنو

ارتفاع ثمن لقاح الالتهاب الرئوي يشكّل عائقاً أساسياً أمام تلقيح اللاجئين من الأطفال

فريق منظمة أطباء بلا حدود يتحدث عن العمل في مستشفى السلامة في أعزاز

24,000 نازح يعيشون في ظل أوضاع صحية مزرية في باما-ولاية بورنو
