من أمريكا اللاتينية إلى إفريقيا ومن آسيا إلى أوروبا، كلّفت الجائحة ملايين الأرواح. وفي الوقت ذاته أثرت في قدرة الناس على الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية وحرمت الناس في العديد من الأماكن من المساعدة المنقذة للحياة. وقد واجهت فرق أطباء بلا حدود التي تعمل في أكثر من 70 بلداً حول العالم مصاعب في الاستجابة للعواقب المباشرة لكوفيد-19 وللطوارئ الطبية الأخرى في ظل القيود المفروضة على السفر وأثر ذلك على الإمدادات الطبية الأساسية.
فنزويلا
نظام صحي منهَك
في بلد يُشارف فيه النظام الصحي على الانهيار، حالَ كوفيد-19 دون وصول المزيد من الناس للرعاية الطبية، سواء لعلاج الأمراض المزمنة أو للرعاية الطارئة للأطفال.
المزيدفرنسا
أثر الجائحة على أوروبا
لم تنجُ أوروبا من كوفيد-19 ولا من القيود التي فرضتها الجائحة – بل إنها في بعض الأحيان كانت بؤرة الجائحة.
المزيدجمهورية إفريقيا الوسطى
عدد منخفض من الوفيات لكن أثرها شديد
جمهورية إفريقيا الوسطى هي واحدة من عدة دول إفريقية لم تصل فيها الجائحة إلى المستويات الكارثية المتوقعة.
المزيد