اطلع على السياسات والتقارير والخطط المتعلقة بكيفية تعاملنا مع قضايا مثل العنصرية وتقليل بصمتنا الكربونية وضمان توافق سلوكاتنا مع أعلى المعايير الأخلاقية.
MSF works with LGBTQI+ populations in many settings over the last 25-30 years. LGBTQI+ people face healthcare disparities with limited access to care and higher disease rates than the general population.
The MSF Paediatric Days is an event for paediatric field staff, policy makers and academia to exchange ideas, align efforts, inspire and share frontline research to advance urgent paediatric issues of direct concern for the humanitarian field.
Noma is a preventable and treatable neglected disease, but 90 per cent of people will die within the first two weeks of infection if they do not receive treatment.
يعمل الأطباء في حلب الشرقية في ظروف في غاية الصعوبة تتمثل في نقص الكوادر والوقود والأدوية والمواد الطبية.آخر تطورات أزمة إنسانيّة - 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2016
أحيت منظمة أطباء بلا حدود الطبية الدولية الذكرى السنوية الأولى لافتتاح مستشفى الأم والطفل في محافظة تعز اليمنية يوم السابع من نوفمبر/تشرين الثاني، والذي شهد ولادة 24 طفلاً.تحديث حول مشروع - 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2016
إن عدداً كبيراً من الأشخاص العالقين في شرق حلب هم ما دون سن الـ18. والحصار المستمر منذ ثلاثة أشهر والقصف والمعارك المستمرة منذ أسابيع تركت تأثيراً مدمراً على صحة الناستحديث حول مشروع - 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2016
مع امتلاء وحدات الرعاية المركزة ونفاد المواد الطبية، لن تستطيع المستشفيات السبعة المتبقية في حلب الشرقية مواصلة العمل لوقت طويل، بحسب الدكتور الجراح أبو حذيفةأصوات من الميدان - 16 أكتوبر/تشرين الأول 2016
يوم آخرٌ مزرٍ يمر على وضع الرعاية الصحية السيء في الجزء الشرقي من مدينة حلب في 14 أكتوبر/تشرين الأول، حيث ضربت غارات جوية أربعة مستشفيات وسيارة إسعاف، تسببت بإصابة طبيبين ومقتل سائق سيارة إسعاف، حسب ما صرحت به يوم أمس منظمة أطباء بلا حدود، المنظمة الطبية الدولية الإنسانية. وكان هذا أكبر ضرر يلحق بالمرافق الصحية من الغارات التي تشنها القوات السورية والروسية منذ انهيار وقف إطلاق النار القصير نهاية شهر سبتمبر/أيلول.بيان صحفي - 15 أكتوبر/تشرين الأول 2016
تحصد الغارات الجوية العشوائية التي تشنها الطائرات السورية والروسية أرواح الأطفال في حلب الشرقية. فقد أصيب ما لا يقل عن 320 طفلاً وقتل 114 آخرين نتيجة الغارات التي شنت في الأسابيع الثلاثة الماضية وحدها، وذلك حسب ما أفادت به منظمة أطباء بلا حدود، المنظمة الطبية الدولية.تحديث حول مشروع - 14 أكتوبر/تشرين الأول 2016
تواجه المستشفيات القليلة المتبقية في حلب الشرقية، والتي تعاني مسبقاً من تدفق الجرحى بما يفوق طاقتها، تواجه تحدياً جديداً وهو نقل الجرحى الذين تصيبهم الغارات الجوية. أحد عشر سيارة إسعاف هي ما تبقى في الخدمة في المدينة المحاصرة، حيث خرجت 8 سيارات من الخدمة وتحتاج إلى صيانة شاملة، وذلك بحسب ما أفادت به اليوم منظمة أطباء بلا حدود، المنظمة الطبية الإنسانية الدولية.تحديث حول مشروع - 11 أكتوبر/تشرين الأول 2016
هنالك نحو 250,000 شخص تحت الحصار، دون وجود إمكانية لمساعدتهم أو لخروجهم. في البداية تم ضرب المناطق المحيطة ثم تم ضرب الطرقات المؤدية إلى المدينة ثم المستشفيات فموارد المياه فالأحياء السكنية فمعدات وآليات الإنقاذ. نتحدث هنا عن مدينة أرهقتها خمس سنوات من الحرب، ولم تتلق أية مساعدات منذ يوليو/تموز عندما بدأ الحصار – نتحدث عن مدينة يتم تدميرها أمام أعينناتحديث حول مشروع - 10 أكتوبر/تشرين الأول 2016