أجبر العنف الناس على ترك منازلهم والبحث عن الأمان. منهم مَن وجد أي مكان يمكنه الاحتماء فيه داخل إثيوبيا، وهرب أكثر من 63,000 شخص سيرًا على الأقدام لعدّة أيام وقطع نهر تكيزي ليصبح لاجئًا في السودان. ويفتقر النازحون واللاجئون على حد سواء إلى الغذاء والمياه والملاجئ المناسبة. هذا وقد تعرّض عدد كبير من مرافق الرعاية الصحية للهجوم والسرقة، ما حدّ من قدرة الناس على الحصول على خدمات الرعاية.
استجابت فرق أطباء بلا حدود في كلا الجانبين من الحدود.