في ديسمبر/كانون الأول 2019، كانت فرقنا في غزة تعالج أكثر من 900 جريح أصيبوا بأعيرة نارية. وبين المظاهرة الأولى في مارس/آذار 2018 و 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، استقبلنا أكثر من 4,830 شخصاً في عياداتنا المخصصة لعلاج الإصابات البالغة. وقد أصيب أكثر من 7,900 شخص بأعيرة نارية خلال هذه الفترة، وفقاً لأرقام وزارة الصحة.
وتتخطى الحاجة إلى العلاج التخصصي، بسبب شدة وتعقيد إصابات المتظاهرين، قدرة السلطات المحلية والمنظمات القليلة العاملة في غزة بما فيها أطباء بلا حدود.

جرحى غزة معرّضون لمخاطر صحية طويلة الأمد
استجابة أطباء بلا حدود لإصابات مسيرة العودة
كيف سيقدر نظام صحيّ محاصر منذ عقد كامل أن يقدم الرعاية المتخصصة للمصابين خلال مسيرة العودة الكبرى؟
تحت المجهر

علاج الالتهابات في قطاع غزة في ظل الحصار والعزل

جرحى مسيرة العودة عالقون في متاهة الألم

الإصابة والموت روتين معتاد في غزّة

عام على تظاهرات مسيرة العودة في غزة والاحتياجات لا تزال في تصاعد

ملء الفجوات في النظام الصحيّ وأرجل المصابين في غزّة

جرحى غزة يواجهون مخاطر صحية قد تدمّر حياتهم

غزة: محنةٌ طويلة تنتظرُ مئات الجرحى من ضحايا مسيرة العودة

"في نصف الحالات التي تصلنا... يكون العظم قد تحوّل حرفيًا إلى غبار".
