MSF works with LGBTQI+ populations in many settings over the last 25-30 years. LGBTQI+ people face healthcare disparities with limited access to care and higher disease rates than the general population.
The MSF Paediatric Days is an event for paediatric field staff, policy makers and academia to exchange ideas, align efforts, inspire and share frontline research to advance urgent paediatric issues of direct concern for the humanitarian field.
The MSF Science Portal is a digital platform for Médecins Sans Frontières to share the medical evidence we gather as part of our medical humanitarian work aiding people and communities affected by conflict, epidemics, disasters, or exclusion from health services.
Doctors Without Borders/Médecins Sans Frontières (MSF) has launched the Transformational Investment Capacity (TIC) to transform our ability to address the most pressing medical and humanitarian challenges around the world.
The Telemedicine program provides secure solutions designed to support the needs of healthcare professionals across MSF, while building a community of knowledge-sharing and clinical collaboration.
Launched in 2012, the MSF Sweden Innovation Unit deploys a human-centered approach for promoting a culture of innovation within MSF, in order to more effectively co-create innovations that save lives and alleviate suffering.
هذه الصفحة لم تعد تخضع للتحديث وقد تم تحديثها آخر مرة في يناير/كانون الثاني 2022.
أجبر النزاع المسلح أكثر من 2.5 مليون شخص على الفرار من ديارهم في منطقة حوض بحيرة تشاد. وقد أدى العنف والنزوح القسري المتكرر إلى تدمير قدرة الناس على إعالة أنفسهم.
اندلع النزاع بين قوات الجيش والجماعات المسلحة في منطقة بحيرة تشاد في شمال شرق نيجيريا في عام 2009. وقد امتد منذ ذلك الوقت إلى الكاميرون وتشاد والنيجر المجاورة، مسببًا أكبر أزمة إنسانية في إفريقيا.
لجأ العديد من النازحين إلى المجتمعات المضيفة، وهو ما شكل ضغطًا هائلاً على منطقة تعاني أساسًا من الفقر وانعدام الأمن الغذائي والتفشي المتكرر للأمراض وضعف الأنظمة الصحّية.
وقد استجابت فرق أطباء بلا حدود إلى الاحتياجات الإنسانية الهائلة الناجمة عن النزاع في المنطقة.
نيجيريا
في ولاية بورنو في نيجيريا، "يرسم الأطفال البندقيات أفضل مما يرسمون كرة القدم أو الحيوانات"
مقابلة10 سبتمبر/أيلول 2020
نيجيريا
أمراض عديدة لا تزال تفتك بولاية بورنو في ظل جائحة كوفيد-19
تحديث حول مشروع7 ابريل/نيسان 2020
النيجر
تصاعد العنف والاحتياجات الإنسانية والخوف في ديفا
تحديث حول مشروع10 ابريل/نيسان 2019
قصة مصورة
قصص اللاجئين الكاميرونيين في نيجيريا
1 فبراير/شباط 2019
قصة مصورة
نيجيريا
آلاف النازحين من ران يلتجئون في بودو في الكاميرون
تحديث حول مشروع17 يناير/كانون الثاني 2019
نيجيريا
الهجوم على ران جعلها "أشبه بمقبرة"
أصوات من الميدان17 يناير/كانون الثاني 2019
نيجيريا
أطباء بلا حدود تعلق أنشطتها الطبية في ران
بيان صحفي2 مارس/آذار 2018
نيجيريا
توسيع نطاق الأنشطة بالتزامن مع انتشار الكوليرا في ولاية برنو
تحديث حول مشروع19 سبتمبر/أيلول 2017
النيجر
الأعباء الثقيلة لأعمال العنف في ديفا
تحديث حول مشروع10 مايو/أيار 2017
مواضيع ذات صلة
أفريقيا
نيجيريا
اقرأوا عن أنشطة أطباء بلا حدود في نيجيريا.
1,203,600
استشارة خارجية
409,600
شخص تلقى علاج الملاريا
193,900
طفل عولج ضمن برامج التغذية الخارجية
154,600
شخص أُدخِل المستشفى
52,500
طفل أُدخِل ضمن برامج التغذية العلاجية للمرضى المقيمين
30,200
ولادة
16,400
طفل تلقى علاج الحصبة
14,400
استشارة صحة نفسية فردية
أفريقيا
النيجر
اقرأوا عن أنشطة أطباء بلا حدود في النيجر.
1,012,700
استشارة خارجية
410,200
شخص تلقى علاج الملاريا
132,800
شخص أُدخِل المستشفى، بينهم 93,600 طفل دون سن الخامسة
49,700
طفل عولج من سوء التغذية الحاد الشديد ضمن برامج التغذية الخارجية
أفريقيا
الكاميرون
منذ العام 2011، أجبرت الهجمات العنيفة التي تشنّها جماعة بوكو حرام وعمليات الجيش النيجيري لمكافحة التمرّد مئات الآلاف من الناس من شمال شرق نيجيريا على التماس اللجوء في الكاميرون وتشاد والنيجر.
96,200
استشارة خارجية
1,800
شخص تلقى علاج الكوليرا
21,500
شخص تلقى علاج الملاريا
510
عمليات جراحية
أفريقيا
تشاد
يُجبَر الآلاف من سكان منطقة بحيرة تشاد منذ عام 2015 على النزوح جراء الاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين المجموعات المسلحة وقوات الجيش التشادي.
173.2
مليون لتر من المياه الموزعة
1,358,900
شخص تلقى لقاح الحصبة في إطار تفشيات
63,100
طفل عولج ضمن برامج التغذية الخارجية
29,700
شخص أُدخِل المستشفى
الأزمات الإنسانيّة التي نستجيب لها
اللاجئون والنازحون
يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها النزاعات والكوارث الطبيعية والفقر والاضطهاد، ما يهدد صحّتهم وسلامتهم. تعمل أطباء بلا حدود على توفير الخدمات الطبية لهؤلاء الأشخاص.
الأزمات الإنسانيّة التي نستجيب لها
الحروب والنزاعات
يُخصّص حوالي ثلث المساعدات الإنسانية والطبية التي نقدّمها للسكان المتضررين من النزاعات المسلحة.
الأنشطة الطبيّة التي ننفذها
سوء التّغذية
عانى أكثر من 224 مليون طفل في جميع أنحاء العالم في العام الماضي من سوء التغذية. وهو السبب الأساسي لنصف وفيات الأطفال دون سن الخامسة.
المقال التالي
يعتمد أكثر من 10 ملايين شخص على المساعدات من أجل البقاء على قيد الحياة