وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

آخر مستجدات الأزمة الإنسانيّة – أيلول/سبتمبر 2017

يجب توفير الرعاية الصحيّة للاجئين الروهينغا لتجنب كارثة صحيّة وإنسانيّة

يجب على الفور السماح بوصول المنظمات الإنسانيّة الدوليّة إلى ولاية راخين

احتياجات طبيّة وإنسانيّة مُلحة ومستعجلة للروهينغا في بنغلاديش وميانمار

رسالة مفتوحة: الحكومات الأوروبية تغذي تجارة المعاناة في ليبيا

يجب وقف الاحتجاز التعسفي للاجئين وطالبي اللجوء والمُهاجرين

تزايد توافد النازحين يومياً إلى مخيم عين عيسى

توفير الرعاية المنزلية للاجئين في مخيم برج البراجنة

"كان العنف مريعاً لدرجة أننا لم نسمع صوت الطيور تُغرد لأيّام."

10 آلاف شخص ينامون في مستشفى باتانغافو بعد سرقة مخيمهم وإحراقه

الحرب الصامتة
