وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

الحدود المغلقة تجبر أطباء بلا حدود على إقفال عيادتها التي تعالج جرحى الحرب السوريين في مخيم الزعتري

حلقة العنف المفرغة

كيف يمكننا أن نعيش وسط هذه الظروف؟ شهادة طبيب سوري

"لازلت أذكر الطفلة الأولى التي ولدت في مركزنا، كان اسمها غَزَل"

سوريا: آخر تطورات الأزمة – تشرين الثاني/نوفمبر 2016

مع بدء فصل الشتاء توقعات بزيادة معاناة أكثر من 75,000 سوري عالقين عند الساتر الترابي

الحاجة لمزيد من المساعدات بعد امتلاء المخيمات

أوضاع طبية هشة في موقع بينتيو لحماية المدنيين

توفير الرعاية الصحية النفسية لطالبي اللجوء العالقين في الجزر اليونانية

العثور على جثث 29 شخصاً وإنقاذ 246 آخرين من قبل أطباء بلا حدود في يوم مأساوي جديد في البحر الأبيض المتوسط

إزالة المخيم في مدينة كاليه
