وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

التقيتُ بمَنْ أصدر الاتحاد الأوروبي قراراً بالعزوف عن الترحاب بهم وحمايتهم

سياسات تعامل دول الاتحاد الأوروبي مع مسألة الهجرة تهدّد حق اللجوء في كافة أنحاء العالم

نقص في الجهات الفاعلة في المجال الإنساني في منطقة بغداد

العراق: "تركت كل ذكرياتي في الموصل"

النازحون يواجهون ظروف صعبة لموسم صيف ثالث

أطباء بلا حدود: الناس العالقون في أعزاز بحاجة ماسة إلى ملاذ آمن ويجب على تركيا والاتحاد الأوروبي فتح حدودهم

مقابلة مع الطبيبة النفسية أوريلي باربييري لدى منظّمة أطبّاء بلا حدود في كاتانيا في صقلية

لا يمكن أن يكون الخيار البديل للظروف اللاإنسانيّة في مخيّم إيدوميني مجهولاً وغير واضح

تعبت من وجودي هنا وتعبت من العيش في الخوف

الطوارئ الآن: دعوة لتحرك فعلي يتخطى القمم

أطباء بلا حدود تنسحب من القمة العالمية للعمل الإنساني
