حصاد العام
تصاعد العنف ضد المدنيين في ميانمار وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى والعراق خلال عام 2017، فيما استمر دون هوادة في سوريا ونيجيريا واليمن. وقد دفعت مجتمعات بأسرها ثمناً باهظاً إذ قتل وجرح وفقد كثيرون، فيما فرّ الملايين من بيوتهم بحثاً عن الأمان.
برامجنا حول العالم
أدارت أطباء بلا حدود 462 مشروعاً في 72 بلداً حول العالم. للمزيد من المعلومات، اضغطوا على البلدان في هذه الخريطة.
البرامج والمشاريع
تحت المجهر
خيارات صعبة: توفير الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز في ليبيا
يجري احتجاز المهاجرين واللاجئين في ليبيا قسرياً ويُحبسون في مراكز احتجاز غير منظمة ولا تضمن حصول من فيها على الرعاية الصحية. توفر فرق أطباء بلا حدود خدمات الرعاية الصحية الأساسية في مراكز الاحتجاز من خلال العيادات المتنقلة ونظام إحالة الحالات المعقدة. اقرأوا حول وضع المهاجرين واللاجئين المحتجزين في ليبيا.
العمليات الجراحية لعلاج الإصابات البليغة في الحروب ذائعة الصيت وتلك المنسية
بالنسبة للمدنيين المتواجدين في مناطق النزاع فإن انفجارات القنابل ليست حدثاً يؤثر على فرد بحد ذاه فحسب إنما يتعداه إلى الأسر والمجتمعات في تلك المناطق. بصفتنا جراحين وعاملين إنسانيين مع أطباء بلا حدود، نعمل على تقديم أفضل رعاية ممكنة لمرضانا أينما عملنا.
جنوب السودان بلا حدود: جهود منظمة أطباء بلا حدود لمساعدة النازحين
خلفت أربع سنوات من النزاع الأهلي تبعات قاسية على جنوب السودان وتسببت في واحدة من أسوأ أزمات النزوح في العالم. فقد عانى المدنيون مستويات خطيرة من العنف وأجبروا على ترك بيوتهم، إذ يوجد حالياً مليونا نازح داخل البلاد، في حين التجأ مليونان آخران إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا والسودان وأوغندا وهم متناثرون في مخيمات على طول الحدود.
الكوليرا: مرض يسهل علاجه والوقاية منه لكنه فتك بحياة الناس خلال 2017
وبالإجمال فقد عالجت طواقم أطباء بلا حدود خلال 2017 ما مجموعه 143,100 شخص من الكوليرا في 13 بلداً، مقارنةً بنحو 20,600 شخص خلال 2016. إلا أن استجابتنا كان يمكن أن تكون أكثر فاعلية لو أننا ومنظمات الإغاثة الأخرى تمكنا من الاستجابة بسرعة أكبر واعتماد طيف متكامل من الأدوات التي تتوفر بين أيدينا.
التهاب الكبد C : جهود حثيثة لتأمين العلاج الشافي
يفتك فيروس التهاب الكبد C بحياة 400,000 إنسان كل عام، ويمكن للأدوية الحديثة أن تشفي من المرض في غضون 12 أسبوعاً فقط، إلا أن هناك الملايين من الناس الذين لا يستطيعون الحصول على هذه العلاجات التي من شأنها إنقاذ حياتهم.
أبرز الأنشطة
أبرز الأنشطة
اقرأوا المزيد10,648,300
استشارة في العيادات الخارجية288,900
ولادة بينها ولادات قيصرية2,520,600
شخص عولجوا من الملارياأصوات من الميدان
الذهاب إلى العيادة والحديث إلى المرشدين أنقذ حياتي.بوبي ماكغباتلو، جنوب إفريقيا