وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

إجبار أطباء بلا حدود على المغادرة يضع حياة الناس في خطر

الحكومة الإيطالية تضغط على بنما لمنع أكواريوس من عمليات الإنقاذ في المسار البحري الأخطر في العالم

أمام اللاجئين والمهاجرين الغرق في البحر أو مواجهة الاحتجاز التعسفي

النزاع في طرابلس يضع حياة الناس في خطر ويؤكد أن ليبيا ليست مكاناً آمناً

عام انقضى وما زال اللاجئون يرزحون وسط إهمال قانوني في مخيمات مروعة ويواجهون مستقبلًا غامضًا

قرابة المليون نازح بحاجة عاجلة للمأوى والمياه النظيفة داخل جنوب إثيوبيا

تردِّي الوضع الإنساني للنازحين في باما في ولاية بورنو

عام على انتهاء المعارك في عرسال ولاتزال الاحتياجات الطبية مهمة وكبيرة

أوقفوا الاحتجاز التعسفي للاجئين والمهاجرين في ليبيا

أطباء بلا حدود تُقدم االرعاية الصحية المتكاملة في القاهرة لمن هم في الحاجة إليها

ما بعد المعركة: ظهور الكارثة
