وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

الطفل ميراكل يُبصر النور على متن سفينة البحث والإنقاذ أكواريوس، وهو بصحة جيدة

آخر مستجدات الأزمة الإنسانيّة للاجئين الروهينغا| مايو/ أيار 2018

أحلام العودة إلى الديار ما تزال بعيدة المنال بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في مخيم دافور

قصص مراكز الاحتجاز والاتجار بالبشر والتضييقات تُلخص حياة اللاجئين والمهاجرين

الوقت ينفد بالنسبة لـ800 مهاجر ولاجئ محتجزون في مركز احتجاز في زوارة

منظمة أطباء بلا حدود تدعو إلى نقل 629 شخصاً على سطح سفينة أكواريوس إلى أقرب مرفأ آمن

على الحكومات الأوروبية أن تقدَّم حياة البشر على الاعتبارات السياسية

إصابة العشرات من المهاجرين و طالبي اللجوء إثر اطلاق النار عليهم بعد محاولتهم الهرب من ظروف الاعتقال المرعبة

وسط الغبار واليأس، الانتظار هو الخيار الوحيد أمام النازحين داخل سوريا

حصول السوريين على الرعاية الصحيّة في خطر

تشريد عشرات الألاف من السكان بسبب الاقتتال في باوا
