وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

تضاعُف عدد المصابين بانفجار الألغام والأفخاخ المتفجرة مع عودة المزيد من سكان شمال شرق البلاد إلى منازلهم

رغم إنقاذ 39 شخصاً كانوا على وشك الغرق لم نتمكن من إتمام عمليّة الإنقاذ

الحكومات الأوروبية تعيق عمليات إنقاذ اللاجئين عبر البحر وتعيدهم إلى ليبيا حيث لا أمان على حياتهم

أهم مستجدات الأزمة الإنسانيّة

أصوات من قبو المستشفى في الغوطة الشرقية

ارتفاع متواصل لعدد القتلى والاصابات الجماعيّة في الغوطة الشرقية

أزمة اللاجئين الروهينغا مستمرة ولم تنتهِ بعد

الخيارات الصعبة التي تواجه النازحين في أبوروك

الوضع في شمال غرب البلاد يتجه بسرعة من السيء جداً نحو الأسوأ

مُعاناة إنسانيّة كبيرة للسكان وللمدنيين من جراء الغارات الجويّة والمعارك في إدلب

عشرات الآلاف يُكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في برد الشتاء
