وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

61,000 ألف شخص في خطر بسبب الأوضاع في مخيم سورتوني في شمال دارفور بعد فرارهم من جبل مرّة

أكثر من 100,000 شخص عالقون في شمال سوريا جراء تجدد القتال

اليونان: "هل سيقتلوننا هنا في أوروبا؟"

أطباء بلا حدود تقدم العلاج للمئات عقب العنف الذي وقع على الحدود اليونانية المقدونية

منظمة أطباء بلا حدود تفتح عيادة جديدة لعلاج الأمراض المزمنة بالقرب من الحدود السورية

منظمة أطباء بلا حدود توقف أنشطتها في نقطة تجمع المهاجرين وطالبي اللجوء في ليسبوس

مستجدات أزمة الهجرة في الاتحاد الأوروبي – مارس/آذار 2016

الأزمة الخفيّة لانهيار النظام الصحي

منظمة أطباء بلا حدود تعالج أكثر من 40 جريحاً عقب الضربات الجوية المميتة على سوق

سكان يحتمون في مجمع أطباء بلا حدود في لير هرباً من العنف

لامبالاة تتخطى الحدود في مخيم غراند سينت
