أدت الأحوال الجوية السيئة والأمطار الغزيرة في ملاوي إلى فيضانات غمرت أجزاءً من البلاد في منصف شهر مارس/آذار 2019، قبل أن تتحوّل إلى إعصار إيداي الذي ضرب الموزمبيق وزيمبابوي في 14-15 مارس/آذار.
لقد تضررت المنازل والمرافق والبنى التحتية في البلدان الثلاثة، ما يجعل الاحتياجات الإنسانية هائلة. كانت مدينة بيرا في وسط الموزمبيق المنطقة الأكثر تضرراً جرّاء الإعصار، إذ يقع 80% منها تحت الأنقاض.
في أعقاب هذه الكارثة، أطلقت منظمة أطباء بلا حدود استجابة طارئة وأرسلت فرقها إلى الميدان لتقييم وتلبية الاحتياجات الطبية والإنسانية، بينما تعمل على إرسال كميات كبيرة من الإمدادات الأساسية.

الوضع في موزمبيق يتحول من حالة الطوارئ إلى التعافي

الأيام الستة الأولى بعد إعصار إيداي في زيمبابوي

الفيضانات كانت مدمّرة لكن الخبرة المكتسبة من الفيضانات السابقة خفّفت من وقع الكارثة

موزمبيق تعلن ظهور حالات الكوليرا في أعقاب إعصار إيداي

فيضانات هائلة واستجابة ضخمة في موزمبيق

آخر تطورات إعصار إيداي

في بيرا "دمار غارق تحت مياه الفيضانات"
