وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

شهادة بقلم الدكتورة ماريلا كارارا، وهي طبيبة طوارئ في مدينة صعدة

سبعة أشهرٍ من السعي الحثيث لإيصال المواد الإغاثية للمحتاجين

الآلاف تنقطع بهم السبل مع فرض قيود الحدود التعسفية الجديدة التي تعرّض اللاجئين للعنف

احتياجات انسانية رئيسية مع نزوح الآلاف بسبب القتال في جبل مرة، شمال دارفور

"حتى موظفينا اضطروا إلى لم عائلاتهم والهرب"

النظام الصحي يشارف على الانهيار في أعزاز السورية التي مزّقتها الحرب

"على تخوم جبهات القتال.. خطرٌ مُحدقٌ يهدد العائلات والأطفال والمسنّين"

أطباء بلا حدود تجهز مخيماً جديداً للاجئين في غراند سينث

أطباء بلا حدود تنهي أنشطتها في مركز بوزالو لاستقبال اللاجئين

تقديم مستلزمات الشتاء لثمانية آلاف أسرة نازحة في مدينة حلب

آلاف الأشخاص مُحاصرون بسبب العنف في ولاية يونيتي
