وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

أطباء بلا حدود تستجيب لغرق سفينة مأساوي قبالة ساحل ساموس في اليونان

البحث عن مأوى من القصف الإسرائيلي على بعلبك في لبنان

أصوات من دارفور

"أيًا كانت خسائرنا، سنرجع"

القصف الإسرائيلي يتسبب بنزوح غير مسبوق وباحتياجات إنسانية طارئة

استجابة أطباء بلا حدود في أعقاب القصف الإسرائيلي على لبنان

السلطات الإيطالية تحتجز سفينة إنقاذ أطباء بلا حدود لمدة 60 يومًا

الأشخاص الفارون من العنف في بورت أو برنس يحتاجون إلى المياه والصرف الصحي بشكل عاجل

دعم المجموعات المحلية التي تساعد الأشخاص المتنقلين عند الحدود الأمريكية المكسيكية

أطباء بلا حدود تدعو إلى توفير المساعدة حيث تدعو الحاجة إليها على الحدود البولندية البيلاروسية

لا نهاية في الأفق: صدمة النزوح المتكررة تنهك سكان غزة
